تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

فائض القيمة أمثلة على

"فائض القيمة" بالانجليزي  "فائض القيمة" في الصينية  
أمثلةجوال إصدار
  • فائض القيمة هو مفهوم استخدمه كارل ماركس في نقده للاقتصاد السياسي.
  • فإن فائض القيمة هو الفرق بين القيمة التي يحققها العامل والأجر الذي يتلقاه من صاحب العمل.
  • بدأ ماركس في كتابة نظريات فائض القيمة في إطار المخطط الأصلي لكتابه نقد الاقتصاد السياسي كما توقع في 1858-1862.
  • نشرت الطبعة الألمانية النهائية من نظريات فائض القيمة في ماركس-إنجلز الأعمال الكاملة، القسم الثاني، الأجزاء 3.2 (1977) و 3.3 (1978) و 3.4 (1979).
  • نظريات فائض القيمة هي الأطول (حوالي 110 ورقة مطبوعة) والأكثر تفصيلا من بين أجزاء هذه المخطوطة الضخمة، وهي المسودة الأولى والوحيدة للمجلد الرابع، الختامي لرأس المال.
  • وقد تناول المجلد الأول من ملاحظات ماركس نظريات فائض القيمة حتى آدم سميث، المجلد الثاني عن ريكاردو (في جزأين)، والأخير عن تفكك المدرسة الريكاردية و "الاقتصاد المبتذل".
  • يتميز نمط الإنتاج الرأسمالي بالملكية الخاصة لوسائل الإنتاج، استخراج الطبقة المالكة لفائض القيمة بغرض تراكم رأس المال، العمل المأجور, وعلى الأقل بالنسبة للسلع، كونه يستند إلى اقتصاد السوق.
  • في مقدمته (بتاريخ 5 مايو 1885) إلى إصداره للمجلد الثاني من رأس المال وفي عدة رسائل خلال السنوات العشر التالية، أشار فريدريك إنجلز إلى نيته نشر مخطوطة نظريات فائض القيمة.
  • في مقدمته (بتاريخ 5 مايو 1885) إلى إصداره للمجلد الثاني من رأس المال وفي عدة رسائل خلال السنوات العشر التالية، أشار فريدريك إنجلز إلى نيته نشر مخطوطة نظريات فائض القيمة.
  • ولأن العامل يدفع له أجر أقل من القيمة التي يخلقها من خلال العمل، يقال إن الرأسمالي يستخرج فائض القيمة من عمل العامل، وبالتالي يسرق جزء مما ينتجه العامل، وقت العامل، وقوة العامل.
  • وحتى بعد نشر نظريات فائض القيمة لم تكن كل كتابات ماركس عن الاقتصاد السياسي متاحة للجمهور إذ لم تكتمل هذه المهمة إلا بعد عقود، مع نشر غرندريسه، نتائج عملية الإنتاج المباشرة وغيرها من المخطوطات.
  • كانت نظريات فائض القيمة جزءا من المخطوطة الكبيرة التي كتبت بين الأعوام 1861-1863، وقد اختار لها ماركس العنوان مساهمة في نقد الاقتصاد السياسي التي كانت تتمة مباشرة للجزء الأول من مساهمة في نقد الاقتصاد السياسي التي نشرت في عام 1859.
  • على الرغم من أن العامل هو إنسان مستقل، بصفته كيانا اقتصاديا، فإن هذا العامل يوَّجه إلى الأهداف ويحوَّل إلى الأنشطة التي تمليها الطبقة البرجوازية ، التي تملك وسائل الإنتاج، من أجل الاستخراج من العامل أقصى مبلغ فائض القيمة ، في سياق المنافسة التجارية بين الصناعيين.
  • المسألة المطروحة هي مصدر وأشكال ومحددات حجم فائض القيمة، يحاول ماركس أن يفسر كيف أنه بعد فشلها في حل التناقضات الأساسية في نظريات العمل للقيمة، انحلّت المدرسة الكلاسيكية في الاقتصاد السياسي في نهاية المطاف، ولم يتبق سوى "الاقتصاد السياسي المبتذل" الذي لم يعد يحاول تقديم نظرية متّسقة ومتكاملة للرأسمالية، ولكن بدلا من ذلك اكتفى بطرح مزيج انتقائي من النظريات التي بدت مفيدة من ناحية براغماتية أو بررت منطق اقتصاد السوق.